Detailed Notes on المكائد في بيئة العمل
Detailed Notes on المكائد في بيئة العمل
Blog Article
كيف تتعاملين مع المكائد في العمل؟ فن العيش كيف تتعاملين مع المكائد في العمل؟
وإن من الممارسات الضرورية في بيئة العمل الحديثة تبني استراتيجيات الاستدامة، وتعزيز التنوع في بيئة العمل والشمولية، وذلك لأن تنوع الأفكار والخلفيات الثقافية ينعكس على بيئة وظيفية ناجحة، ويساهم في تقديم حلول مبتكرة، هذا فضلا عن أن التركيز على المسؤولية الاجتماعية، يعكس التزام المؤسسة بقيم الاحترام والعدالة.
النموذج الرابع يشبه الثالث في كونه لا يسبب الضرر لزملائه عن قصد، لكنه بسبب سوداويته وتشاؤمه وشكواه المستمرة ومهارته في إشاعة أجواء الكآبة والشعور بالاضطهاد وبث مشاعر الإحساس بالظلم يدفع بزملائه إلى عوالم الإحباط والاكتئاب التي تحول بينهم وبين الإتقان أو الابتكار في العمل، وقد تعرضهم للعقاب أو حتى الفصل.
مواجهات بين الجيش اللبناني ومسلحين سوريين تعيد المسألة الحدودية إلى الواجهة
من المهم أن يكون لكِ أصدقاء في المكتب يدعمونكِ، لذا احرصي على معاملتكِ الودية مع زملائك في العمل، ولا تسعي إلى كسب الأعداء، ففي أوقات المكائد ستجدين زملائكِ يقفون في ظهركِ.
النموذج الثاني وثيق الصلة بـ "الزومبة" هو "الطاعن في الظهر"، وهو الزميل الذي يقول ويتصرف كأنه صديق، لكنه لا يتوانى عن سرقة أفكارك وعرضها باسمه أمام الإدارة، ناهيك بوصفك بنعوت الكسل أو الإهمال أو أكثر للمدير، وقد يكتبها في تقرير يتبرع بكتابته عنك.
مرة أخرى، أظهر هشام نخوة وشهامة، وتبرع بتوصيل الشهادة الطبية للمدير. وحين عاد إلى العمل، فوجئ بمديره يتهمه بالكذب والنصب والاحتيال، وبأن الشهادات الطبية مضروبة، وإنه كان يتحجج بكسر في القدم بينما يمضي إجازة مدفوعة.
تسجيل الدخول لعرض المزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث
من أكبر المشاكل التي تواجه أي شخص في محيط عمله هو وجود أحد الزملاء المتسلطين؛ الذي يستخدم عبارات ومصطلحات غير لائقة يصعب الرد عليها أو مجاراتها في الحديث، وهنا يكون التجاهل هو الحل.
ويكمل أحمد صلاح "هناك مؤشرات يمكنك من خلالها أن تعرف إن كنت مكروها بين زملائك أم لا، مثل أن تلحظ أنه لا يوجد من يطلب منك المساعدة، ولا يوجد من يدعمك عند وقوعك في مأزق أو مشكلة، وأن العلاقات الاجتماعية بينك وبين باقي زملاء العمل غير موجودة، أو أن تلاحظ نور أن مقترحاتك تقابل غالبا بالرفض من زملائك.
مريم باكوش تجر عليها انتقادات لاذعة مع بداية العام -صور
وتبقى طريقة ثالثة للتعامل مع الزملاء الأشرار، وهي طريقة يعتبرها كثيرون منافية للخلق القويم ومناهضة للسلوك السليم. إنها طريقة "داوها بالتي كانت هي الداء".
من حق أي أحد أن يشكو من العمل، فكثيرا ما يكون العمل صعبا أو مرهقا أو غير مناسب بأي شكل من الأشكال، ولكن لا أحد يحب التواجد حول شخص ينشر الطاقة السلبية طوال الوقت ولا يكف عن الشكوى، للجميع مشاكلهم التي تشغل بالهم؛ لذلك لا يمكن لأحد أن يتحمل التواجد بجانب شخص يشعرهم بوجود المزيد من المشاكل طوال الوقت.
على من أراد عملاً بلا وشاية أن يعيد قراءة "المدينة الفاضلة" (مواقع التواصل)